كل فتره حننزل حكايه......ممكن تكون خيال ... ممكن تكون مزيج من الخيال على الواقع والحقيقه
ممكن تكون من وحى من تمنى فى الواقع ولم تتحقق فادعى انها من العفاريت ..لنتطلع على هذه القصص وتشوف فيها ايه
وانا صغيره ....كانوا دايما يحكولنا حكايات عن العفاريت والجان .....عن مصباح علاء الدين والفانوس السحرى اللى المارد يطلع منه ملبى كل طلبات علاء الدين وكل مننا كان يتمنى ان فانوس رمضان اللى بيجبهولنا بابا انه يكون قديم علشان ممكن يكون هوه المصباح .. ويطلع لنا المارد ونطلب اللى عاوزينه ولا خاتم سليمان
ولا قصص اللى بيلاقى جان بيجيبله اللى عاوزه ....ويجيله على شكل قط اسود حكايات كثيرة.. وقصص غريبة لا تنتهي جميعها تروي أو تصور احداثا قد لا يصدقها احد.. ثمة بيوت مسكونة بالعفاريت
ونقرا كثيرا عنها
وهذي احدى القصص
ياسر.م شاب في السادسة والعشرين روى لي انه اثناء عودته إلى بيته في منطقة القطيف مساء شاهد احد الاشخاص يقف عند البوابة الخارجية لبيته واعتقد في بداية الامر ان هذا الشخص جاء ليسأله في أمر ما، ولكن كم كانت المفاجأة مذهلة جداً عندما اختفى الشخص بسرعة وكلمح البصر، وأخذ يجول حول البيت ليبحث عنه، ولكن دون جدوى، وكم اصابه ذلك المنظر الذي شاهده داخل المنزل بالصدمة، حيث وجد نفس الشخص ينتظره داخل غرفة الجلوس.. وهو يعرف ان البيت كان مقفلا وجميع نوافذه محكمة الاغلاق ولا يوجد احد داخل البيت حيث كانت زوجته في زيارة الى بيت اهلها وقف صامتا متسمرا في مكانه ولم ينطق كلمة واحدة. ولكنه حاول ان يحطم حاجز الخوف فسأله بعد حين.. من أنت.. ولكن سرعان ما اختفى ذلك الشخص، ولم يعد يظهر بعدها على الاطلاق.
ممكن تكون من وحى من تمنى فى الواقع ولم تتحقق فادعى انها من العفاريت ..لنتطلع على هذه القصص وتشوف فيها ايه
وانا صغيره ....كانوا دايما يحكولنا حكايات عن العفاريت والجان .....عن مصباح علاء الدين والفانوس السحرى اللى المارد يطلع منه ملبى كل طلبات علاء الدين وكل مننا كان يتمنى ان فانوس رمضان اللى بيجبهولنا بابا انه يكون قديم علشان ممكن يكون هوه المصباح .. ويطلع لنا المارد ونطلب اللى عاوزينه ولا خاتم سليمان
ولا قصص اللى بيلاقى جان بيجيبله اللى عاوزه ....ويجيله على شكل قط اسود حكايات كثيرة.. وقصص غريبة لا تنتهي جميعها تروي أو تصور احداثا قد لا يصدقها احد.. ثمة بيوت مسكونة بالعفاريت
ونقرا كثيرا عنها
وهذي احدى القصص
ياسر.م شاب في السادسة والعشرين روى لي انه اثناء عودته إلى بيته في منطقة القطيف مساء شاهد احد الاشخاص يقف عند البوابة الخارجية لبيته واعتقد في بداية الامر ان هذا الشخص جاء ليسأله في أمر ما، ولكن كم كانت المفاجأة مذهلة جداً عندما اختفى الشخص بسرعة وكلمح البصر، وأخذ يجول حول البيت ليبحث عنه، ولكن دون جدوى، وكم اصابه ذلك المنظر الذي شاهده داخل المنزل بالصدمة، حيث وجد نفس الشخص ينتظره داخل غرفة الجلوس.. وهو يعرف ان البيت كان مقفلا وجميع نوافذه محكمة الاغلاق ولا يوجد احد داخل البيت حيث كانت زوجته في زيارة الى بيت اهلها وقف صامتا متسمرا في مكانه ولم ينطق كلمة واحدة. ولكنه حاول ان يحطم حاجز الخوف فسأله بعد حين.. من أنت.. ولكن سرعان ما اختفى ذلك الشخص، ولم يعد يظهر بعدها على الاطلاق.